بيلا حديد ويكيبيديا السيرة الذاتية كاملة

آخر تحديث: نوفمبر 8, 2025

تعرف على سيرة عارضة الأزياء الشهيرة بيلا حديد ويكيبيديا، أصولها الفلسطينية، مسيرتها المهنية، عمرها الحقيقي، وأبرز الجوائز التي حصلت عليها في عالم الموضة والأزياء العالمي

تُعد بيلا حديد واحدة من أبرز عارضات الأزياء في العالم، حيث حققت شهرة عالمية بفضل ملامحها المميزة وأسلوبها الجريء في عروض الأزياء. ولدت بيلا حديد في ولاية واشنطن الأمريكية، وتنحدر من أصول فلسطينية من جهة والدها، رجل الأعمال المعروف محمد حديد، بينما والدتها هي يولندا حديد، عارضة الأزياء الهولندية السابقة. وتعتبر بيلا اليوم من أشهر الوجوه في صناعة الموضة العالمية، حيث تتسابق كبرى العلامات التجارية العالمية للتعاقد معها في حملاتها الإعلانية.

محتويات المقال

من هي بيلا حديد ويكيبيديا

في عام 2014 بدأت بيلا مسيرتها الاحترافية في عالم الأزياء بعد توقيعها مع شركة IMG Models، وهي واحدة من أبرز وكالات عرض الأزياء في العالم. ومنذ ذلك الوقت، شاركت بيلا في عروض أزياء لأشهر العلامات مثل “ديور” و”شانيل” و”فيرساتشي”، وأثبتت نفسها كواحدة من أكثر العارضات تأثيرًا. وفي عام 2016 حصلت بيلا حديد على جائزة أفضل عارضة أزياء في العالم خلال حفل توزيع الجوائز السنوي، وهو إنجاز أكد مكانتها العالمية

الأصل والنشأة

تعود أصول بيلا حديد إلى فلسطين، إذ يحمل والدها الجنسية الفلسطينية، بينما ولدت ونشأت في الولايات المتحدة الأمريكية وتحمل الجنسية الأمريكية. تعيش بيلا حاليًا بين واشنطن ولوس أنجلوس، وتفتخر دومًا بأصلها العربي والفلسطيني، وقد ظهرت في أكثر من مناسبة لدعم القضية الفلسطينية عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي مثل انستقرام وتويتر.

عائلة بيلا حديد

تنتمي بيلا إلى عائلة فنية مشهورة، فشقيقتها جيجي حديد هي أيضًا من أبرز عارضات الأزياء في العالم، أما شقيقها أنور حديد فيعمل في مجال الموضة ويشارك في الحملات الإعلانية. كما أن لديها شقيقتين غير شقيقتين من والدها هما ماربيل وألانا حديد. وتُعرف العائلة جميعها بحبها للفن والموضة والأناقة.

كم عمر بيلا حديد

وُلدت بيلا حديد في التاسع من أكتوبر عام 1996، أي أنها تبلغ من العمر 28 عامًا (حتى عام 2025). درست بيلا في كلية بارسونز نيو سكول للتصميم، مما ساعدها على صقل مهاراتها الإبداعية في عالم التصميم والأزياء.

ديانة بيلا حديد

تدين بيلا حديد بالدين الإسلامي، وقد عبّرت في عدة مناسبات عن فخرها بأصولها الفلسطينية وإسلامها، معتبرة أن ثقافتها وتربيتها العائلية جزء أساسي من نجاحها وهويتها في عالم الشهرة.