جمال حديثة الخريشا ويكيبيديا السيرة الذاتية الكاملة
تعرف على جمال حديثة الخريشا، السيرة الذاتية، الإنجازات العسكرية والسياسية، حياته العائلية والخلفية القبلية، علاقته بالشيخ حديثة الخريشا، أبرز القادة الأردنيين.
ميلاد جمال حديثة الخريشا ونشأته في الأردن
ولد جمال حديثة الخريشا في الموقر شرق العاصمة عمان عام 1937. نشأ في بيئة عائلية عريقة، حيث ينتمي إلى أسرة قبيلة بني صخر المعروفة بمواقفها الوطنية. والده، الشيخ حديثة الخريشا، كان رمزًا للكرم والفروسية، وعُرف بدعمه للقضية الفلسطينية ومشاركته في العمل السياسي من خلال عضويته في حزب الاستقلال.
المؤهلات العلمية لجمال حديثة الخريشا
حصل جمال حديثة الخريشا على مؤهلات أكاديمية متقدمة في المجال العسكري:
- بكالوريوس علوم عسكرية
- ماجستير علوم عسكري
هذه الخلفية دعمت مسيرته المهنية وساعدته في قيادة القوات المسلحة الأردنية وإدارة المناصب المدنية.
الخبرات العملية والإنجازات العسكرية والسياسية
امتدت مسيرة جمال حديثة الخريشا العملية لعقود طويلة، حيث شغل عدة مناصب مهمة:
قائد كتيبة في القوات المسلحة الأردنية (1974)
قائد لواء (1983)
ساعد المفتش العام للقوات المسلحة الأردنية (1986)
الملحق العسكري في سلطنة عمان (1980)
رئيس مجلس إدارة شركة نقل وتطوير الخدمات (1997)
وزير دولة (1991-1993 و1995-1996)
كما ساهم في العمل السياسي عبر عضويته في البرلمان ومجلس الأعيان:
عضو مجلس النواب الحادي عشر والثاني عشر
عضو مجلس الأعيان الخامس عشر والتاسع عشر والعشرون
عائلة الشيخ حديثة الخريشا وعلاقته بجمال
ينتمي جمال حديثة الخريشا إلى أسرة ذات تأثير اجتماعي وسياسي كبير. والده، الشيخ حديثة الخريشا، كان عقيد صية جمال القيادية والسياسية.
الخرشان منذ عام 1922، وعُرف بقدرته على حل النزاعات القبلية وإدارته للشؤون الوطنية. هذه الخلفية العائلية ساهمت في تشكيل شخ
أهم إنجازات جمال حديثة الخريشا في الجيش والسياسه
تميز جمال حديثة الخريشا بقيادته الحكيمة للألوية والكتيبات في القوات المسلحة الأردنية، وبتطبيق استراتيجيات عسكرية حديثة. كما ساعدت خبراته السياسية في تطوير المؤسسات الحكومية والشركات الوطنية، مما أكسبه سمعة قوية كأحد أبرز القادة العسكريين والسياسيين في الأردن.
<h2>جمال حديثة الخريشا ويكيبيديا السيرة الذاتية</h2>
جمال حديثة الخريشا بين العسكرية والسياسة
يمثل جمال حديثة الخريشا نموذجًا للقائد الأردني المتكامل بين العمل العسكري والسياسي، بفضل خبراته الواسعة، ومساهماته الكبيرة في تعزيز الأمن الوطني وتنمية المجتمع، إضافةً إلى جذوره العائلية العريقة التي لعبت دورًا محوريًا في شخصيته ومسيرته.
